
إلى الجسد الكبير الذي ماعاد يسعه السرير الصغير المتحرك …
إلى الأقدام التي تجاوزت خطواتها الأولى بالبهجة و أثّاقلت و تاهت في الدروب المعتمة …
إلى العظام الصلبة العصية على لفة المهد الدافئة …
إلى الذاكرة العاجزة عن استرجاع أهازيج الهدهدة ..
إلى الروح الشغوفة التي شاخت على يد الخذلان …
إلى العين العاشقة التي سقطت في الذنب وهي تلعق لذة الجمال …
إلى أصابع تلهث عطشاً إلى لمسة مطمئنة …
إلينا نحن الذين كبرنا على الهدهدة !
هل هي مصادفة يا ميادة أن أجد دوما في ما تكتبينه هدهدةً لي؟ رائعة🎼
إعجابLiked by 1 person
هل هي مصادفة يا ميّادة أن أجد فيما تكتبينه هدهدةً لي على الدوام؟ رائعة🎼
إعجابLiked by 1 person
و ماذا بعد الهدهدة يا ميادة ؟
أنك تبدعين أكثر مما تخيلت 🌿
إعجابLiked by 1 person
العنوان كان يوحي بالحنين وفعلًا النص يلامس مواطن الشوق والجوع للماضي الذي تتعسر استعادته، احببت العنوان يغري بالكتابة ومُلهم جدًا.
إعجابLiked by 1 person
لم أتوقع أبداً عندما التقيتك لأول مرة أنني أقابل إنسانة مرهفة الحس كاتبة تجيد تجسيد المشاعر.
رائعة يا ميادة ♥️
إعجابLiked by 1 person